دعوة الإسلام إلى الزواج
الإنسان يتحرك من تصرفات نابعة عن دوافع
يقول أهل التربية إنما ما من سلوك يسلكه الإنسان إلا عبر من دافع في داخلة
هناك دافع جعله الله تعال في ميل الرجل نحو المرأة وميل المرأة نحو الرجل
مثل شعور بالجوع تشعر بدفع أنك تريد أن تأكل
ومثل العطش تشعر بدفع أنك تريد أن تشرب ، فعلم أن هذا الدافع لكي أن تعيش
الإنسان السوي هوا الذي تكتمل في داخله الدوافع
الإسلام نظمه دوافع الإنسان لن يكبت أي دافع من دوافع الإنسان يعني لم يمنعنا من الطعام وشراب
لأنه يعلم أن دافع الجوع قوي العطش
المجتمعات الغير الإسلامية أطلقت لهذه الدوافع العنان فهم يأكلون ما شاءوا ويشربون ما شاءوا و يختلطون بالنساء كيف شاءوا
فوقعوا في بلايا وأمراض سأذكرها لكم مثلاً
في هناك طائفة أخرا جعلتها رهبانية يعني لا يريد أيتزوج أراد أن بكبت ميل المرأة والرجل
وفي طوائف أطلقت العنان
الإسلام وسط بين الفريقين لا أطلق الرهبانية أطلق الدوافع نحوا العنان
شرع الإسلام الزواج ، أن الإسلام دعا للزواج من خلال أربعة أمور
الأمر الأول : أنني وجدت في قرآن الكريم 146 أية يتحدث عن العلاقة بين الأزواج ( عن النكاح و عن الخطبة و الصداق و المهر و الحمل و عن الإرضاع و عن تربية الأولاد و عن الطلاق و عن العدد و عن حقوق الوالدين ) ما يتعلق عن الأسرَ عموماً .
الأمر الثاني : الإسلام دعا للزواج من خلال أجور كبيرة لا ينالها إلا المتزوجون .
1- الأجر في الإنفاق على العيال
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم دينار أنفقته على عيالك ودينار أنفقته على أصحابة ودينار أنفقته في سبيل الله
أعظمه أجرا الذي أنفقته على عيالك .
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : إذا أنفق المسلم نفقة على أهله وهوا يحتسبها كانت له صدقه .
2-أكساء زوجتك وأعلتك
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : ما من مسلم كسا مسلماً ثوباً إلا كان في حفظ من الله مادام منه عليه خرقه .
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : ألا أدلكم على أفضل صدقة ابنتك مردودة إليك ليس لها كاسبٌ غيرك .
3-تربية الأولاد .
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : من عال ثلاث بنات فأدبهن وزوجهن وأحسن إليهن فله الجنة .
4-أجور على معاونة زوجته على طاعة الله
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم رحم الله رجلاً قام أليل فصلاة ثم أيقظه امرأته فصلت فإن أبد نضح في وجهها ماء و
رحم الله امرأة قامت أليل فصلت ثم أيقظة زوجها فإن أبَ نضح الماء في وجهها فصلا
5- أجر المرأة التي توفوا أولادها وهي على قيد الحياة لها أجر
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم: ما من كن امرأة تقدم ثلاثة من ولدها إلا كان لها حجاباً من نار قالت امرأة واثنتين .
6- أجر إمرة خاصةً في طاعة زوجها .
وإذا كانت العلاقة بين الزوج والزوجة مبنية على مادة تنزل من السماء ، يعي الرجل ينفق على الزوجة تقراً إلى الله
والمرأة تطيع زوجها تقرباً إلى الله ، نشأت أسره متكاملة ومترابطة
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم: أي امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهراها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت جنة ربها .
لا كن هذه الأجور لكلا الزوجين
وهل تعلمون لمن يساعد الزواج من أصدقائه أو معارفه أو من ينصحهم له أجر
ومن ينصح غيره عدم الزواج ويبغض عليه من الإثم والعقوبة لأنه منع هذه الأجور
كل من رغب شاب أو فتاة بالزواج فقض نال من الأجور مثل هذا الشاب
ومن كل من بغض شاب أو فتاة بالزواج أخذ إثماً
الغلو في المهور إذا ترتب عليه مضايقة الأكفاء و انصرافهم عن الزواج فإن الغلو يكون محرماً بإجماع العلماء
يسر الإسلام أمور الزواج بدعوة على تخفيف المهور وإعانة الشاب على زواجه مادياً .
الإنسان يتحرك من تصرفات نابعة عن دوافع
يقول أهل التربية إنما ما من سلوك يسلكه الإنسان إلا عبر من دافع في داخلة
هناك دافع جعله الله تعال في ميل الرجل نحو المرأة وميل المرأة نحو الرجل
مثل شعور بالجوع تشعر بدفع أنك تريد أن تأكل
ومثل العطش تشعر بدفع أنك تريد أن تشرب ، فعلم أن هذا الدافع لكي أن تعيش
الإنسان السوي هوا الذي تكتمل في داخله الدوافع
الإسلام نظمه دوافع الإنسان لن يكبت أي دافع من دوافع الإنسان يعني لم يمنعنا من الطعام وشراب
لأنه يعلم أن دافع الجوع قوي العطش
المجتمعات الغير الإسلامية أطلقت لهذه الدوافع العنان فهم يأكلون ما شاءوا ويشربون ما شاءوا و يختلطون بالنساء كيف شاءوا
فوقعوا في بلايا وأمراض سأذكرها لكم مثلاً
في هناك طائفة أخرا جعلتها رهبانية يعني لا يريد أيتزوج أراد أن بكبت ميل المرأة والرجل
وفي طوائف أطلقت العنان
الإسلام وسط بين الفريقين لا أطلق الرهبانية أطلق الدوافع نحوا العنان
شرع الإسلام الزواج ، أن الإسلام دعا للزواج من خلال أربعة أمور
الأمر الأول : أنني وجدت في قرآن الكريم 146 أية يتحدث عن العلاقة بين الأزواج ( عن النكاح و عن الخطبة و الصداق و المهر و الحمل و عن الإرضاع و عن تربية الأولاد و عن الطلاق و عن العدد و عن حقوق الوالدين ) ما يتعلق عن الأسرَ عموماً .
الأمر الثاني : الإسلام دعا للزواج من خلال أجور كبيرة لا ينالها إلا المتزوجون .
1- الأجر في الإنفاق على العيال
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم دينار أنفقته على عيالك ودينار أنفقته على أصحابة ودينار أنفقته في سبيل الله
أعظمه أجرا الذي أنفقته على عيالك .
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : إذا أنفق المسلم نفقة على أهله وهوا يحتسبها كانت له صدقه .
2-أكساء زوجتك وأعلتك
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : ما من مسلم كسا مسلماً ثوباً إلا كان في حفظ من الله مادام منه عليه خرقه .
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : ألا أدلكم على أفضل صدقة ابنتك مردودة إليك ليس لها كاسبٌ غيرك .
3-تربية الأولاد .
قال رسول الله صلاة الله عليه وسلم : من عال ثلاث بنات فأدبهن وزوجهن وأحسن إليهن فله الجنة .
4-أجور على معاونة زوجته على طاعة الله
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم رحم الله رجلاً قام أليل فصلاة ثم أيقظه امرأته فصلت فإن أبد نضح في وجهها ماء و
رحم الله امرأة قامت أليل فصلت ثم أيقظة زوجها فإن أبَ نضح الماء في وجهها فصلا
5- أجر المرأة التي توفوا أولادها وهي على قيد الحياة لها أجر
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم: ما من كن امرأة تقدم ثلاثة من ولدها إلا كان لها حجاباً من نار قالت امرأة واثنتين .
6- أجر إمرة خاصةً في طاعة زوجها .
وإذا كانت العلاقة بين الزوج والزوجة مبنية على مادة تنزل من السماء ، يعي الرجل ينفق على الزوجة تقراً إلى الله
والمرأة تطيع زوجها تقرباً إلى الله ، نشأت أسره متكاملة ومترابطة
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم: أي امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة
قال رسول الله صلاة الله علية وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهراها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت جنة ربها .
لا كن هذه الأجور لكلا الزوجين
وهل تعلمون لمن يساعد الزواج من أصدقائه أو معارفه أو من ينصحهم له أجر
ومن ينصح غيره عدم الزواج ويبغض عليه من الإثم والعقوبة لأنه منع هذه الأجور
كل من رغب شاب أو فتاة بالزواج فقض نال من الأجور مثل هذا الشاب
ومن كل من بغض شاب أو فتاة بالزواج أخذ إثماً
الغلو في المهور إذا ترتب عليه مضايقة الأكفاء و انصرافهم عن الزواج فإن الغلو يكون محرماً بإجماع العلماء
يسر الإسلام أمور الزواج بدعوة على تخفيف المهور وإعانة الشاب على زواجه مادياً .